هتفضل كـــ أنك

و تنك كأنك
هتفضل كأنك

سايب لى حياتك
و شغلك و فنك

خلصت حكاياتك
و قاعد متنك

ساكت ليه فى ذُلك
و خايف مقلق

حياتك مماتك
كلامك و كلك
مهنج معلق

مكانك .. مكانك
متنك كأنك
و يُسعدنى أقولك
هتفضل .. كــ أنك


هناك تعليقان (2):

walaa tulip rose يقول...

طيب مممكن لو سمحت تغير الوان الخط عندك .. لاني بصراحة مش شايفة اغلب البوستات بتاعتك ... وعاجباني الدماغ في المدونة هنا وعايزة اقراها اذا سمحت لي طبعا

مصطفى محمد أمين يقول...

عُلم و ينفذ :)

إشترك فى المدونة ليصلك جديد المقالات من خلال
Your pictures and fotos in a slideshow on MySpace, eBay, Facebook or your website!view all pictures of this slideshow
رواية إسكندرانية جديدة بتتكلم عن إسكندرية إللى محدش إتكلم عنها قبل كده عن القعدة فى قهوة الريد و كيرماس سان مارك عن خناقات كارفور ما بين سان جابريال و أميريكان عن نزلة زعربانة عن نادى سبورتنج عن المعاويج و الدحيحة و النوفوريش و الناس الغلابة و عن الطبقة الوسطة و عن شرب الخمرة و الحشيش و لعب الإيستيميشن

فقرة من الرواية:"كانت لعبة الإيستيميشن و فن الحشيش بمثابة ثنائى لا يفترق بالنسبة لعمرو سلامة و رامى و كريم شمس و محمد البارودى... و الغريب أن كل واحد منهم كلن لديه فيما سبق ماضياً أفضل ... عمرو منذ سنين كان متديناً بشكل يسر الناظرين ... كريم كانت له ميول حزبية ... و رامى كان أقل جرأة و أكثر أدباً مع الجميع ... و محمد البارودى كان الأول على فصله فى المدرسة ... إنهم النموذج الشهير للنوع من البشر الذين يبحثون عن إستجابة الدعاء فى أكواب الخمور ... و وجدوا الشفافية السياسية فى شفافية ورق البفرة(ورق لف السجائر) الشفاف"

للدخول إلى جروب الرواية على الفيس بوك أضغط هنا

مدونات شقيقة