الشكل الثانى : ملكش دعوة بالكوفتيس

أنا أسف جداً لإستخدام تلك الكلمة بالذات بعد أن أعتبرها البعض لفظ عنصرى موازى لكلمة Nigger فى أمريكا , و لكننى و للأسف الشديد لا أجد غيرها لوصف زميلى العزيز الذى يرفض صداقتى بشكل صارم
"الكوفتيس" لم تعد كلمة مُستخدمة للتعبير عن الأقباط بشكل عام بل عن نوع مُحدد منهم ... أكثرهم إنغلاقاً
و صديقنا هذا ينتمى إليهم بكل جوارحه ... لقد أغلق أبواب المُناقشة بينه و بين المسلمين بشكل نهائى و أبدى ... لقد سئم تعليقات جهلاء المُسلمين ... فلم يعد يعطى الفرص لمُثقفين المسلمين ... هو لا يعيش فى مصر رغم وجوده فيها ... بل يعيش داخل كنيسته ... هناك حبيبته و أصداقئه و مُثله العُليا و عائلته ... داخل أسوار الكنيسة التى تحميه من الإرهابيين المُتبعين لمُحمد (!!!)

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

klmk sa7 w ana s dy kawyess ..w ma3a any msi7y bs lama da7'lt el-gam3a rafdt at3ml bel-shakl da w ad7'ool el-ch elly howa tagm3 el-mas7yin w infslhom 3an ba2it el-nas ..t7s anhom tanzim ,,myfr2sh 7aga 3an el-gam3at el-aslmya ...ma3a an dool fy 7alhom bs brdoo...w bsbab da et3mlt ba tar2ya 3'irba kan2y 7'reg 3an el-kanon....bs mash kol el-nas keda...w el-dalil an a3z as7by moslmin


3adel salib...from facebook

مصطفى محمد أمين يقول...

الموضوع مالوش علاقة بأنك تكون مسيحى أو مسلم يا عادل

إللى عايز يتطرف هايتطرف
أحنا ممكن ندى للموضوع حجج دينية و نزينه بأسباب سياسية لحد الصبح

بس كل ده فى الهياس

إللى عايز يكره المجتمع إللى حوليه
هيكره حتى لو مكانش مظلوم

إللى بيحب المجتمع إللى هو عايش فيه هيحبه من غير مايتنازل أبداً عن حقه الديموقراطى فى الرد و التعبير

أنا ضد إن حد يكون متضايق و منطوى بس فى نفس الوقت ضد إنه يعمل نفسه مبسوط و هو فيه حاجة مضايقاااه

أنا لو واحد صاحبتى فى شلتى زعلان منى و مقاليش أنا زعلان منك علشان كذا و كذا و كذا

صداقتنا ممكن تتهدم

فتخيل ده ممكن يعمل إيه على مستوى دولة كلنا عارفين إنها مستهدفة

إشترك فى المدونة ليصلك جديد المقالات من خلال
Your pictures and fotos in a slideshow on MySpace, eBay, Facebook or your website!view all pictures of this slideshow
رواية إسكندرانية جديدة بتتكلم عن إسكندرية إللى محدش إتكلم عنها قبل كده عن القعدة فى قهوة الريد و كيرماس سان مارك عن خناقات كارفور ما بين سان جابريال و أميريكان عن نزلة زعربانة عن نادى سبورتنج عن المعاويج و الدحيحة و النوفوريش و الناس الغلابة و عن الطبقة الوسطة و عن شرب الخمرة و الحشيش و لعب الإيستيميشن

فقرة من الرواية:"كانت لعبة الإيستيميشن و فن الحشيش بمثابة ثنائى لا يفترق بالنسبة لعمرو سلامة و رامى و كريم شمس و محمد البارودى... و الغريب أن كل واحد منهم كلن لديه فيما سبق ماضياً أفضل ... عمرو منذ سنين كان متديناً بشكل يسر الناظرين ... كريم كانت له ميول حزبية ... و رامى كان أقل جرأة و أكثر أدباً مع الجميع ... و محمد البارودى كان الأول على فصله فى المدرسة ... إنهم النموذج الشهير للنوع من البشر الذين يبحثون عن إستجابة الدعاء فى أكواب الخمور ... و وجدوا الشفافية السياسية فى شفافية ورق البفرة(ورق لف السجائر) الشفاف"

للدخول إلى جروب الرواية على الفيس بوك أضغط هنا

مدونات شقيقة