كنت مؤمناً تماماً ... أن المستحيلات ستة
- أمنا الغولة
- العنقاء
- الخل الوفى
- إتحاد العرب على شىء
- المشى على رصيف الشارع المصرى
- إلغاء الحزب الوطنى
و إنه لمن سابع المستحيلات أن تتحدث هى إلىّ ... إلى أن أتت اللحظة السابق ذكرها ليتغير كل شىء ... إقتربت منى و هى تتلاعب بخصلات شعرها ... خرج صوتها أجش قليلاً مما كنت أتخيل:"بقولك إيه؟!!! الأمور معاه بفرة؟"
!!!!!!!!!!!!!!
هناك 7 تعليقات:
اوعي تقولي انك خذلتها و مدتهاش بفرة
وشكلك لسه جديد و هتكسفنا :)
دايما الخيال أجمل... كل أما حقيقي تقرب تلاقي نفسك بعدت
صباح الفل :)
ana pass
يوم غريب بما فيها الكفاية تتراص فية لبنات العبث الانسانى فى منظر جمالى بديع
bos ya mostafa ana msh 7a2olak ana 3agabni wla la2 bas ana 7a2olk enk shoga3 ll daraga el kafya enk tefta7 mawdo3 zay keda w tesib el nas tekalem fih
طيب ياترى لسه معاك بفره يا مصطفى ولا خلصت..
الفكره جميلة طبعا..بس متكرره للاسف.مجموعة قصصيه قصيره بس مش حاضرنى الكاتب .. البطل كان رسام وساكن قصادها..ومهبول بجمالهاوبيحلم بيها وبرقتها ..لدرجه انه كان بينام ف البلكونه عشان كل ما تظهر ادام الشباك يقدر يرسم منها حاجه..وادمن حبها..وفى الاخر لقاها فى يوم نايمة مع واحد غريب..وبتضحك الضحك اللى بالك منه..قصاد نفس الشباك اللى هو متعود يرسمها منه..وف الاخر قامت بصاله وهو قصادها وتضحك ضحكة خبيثه كده _انها كانت عارفه اللى بيعمله_قبل ما اخينا اللى معاها يقلبها على الجمب التانى ويقفل الشباك..الهانم طلعت مومس وزى الفل ..والصدمه مكانتش مخلياه عارف يضحك ولا يعيط ..كانت جامده ومعبره اوى بجد..
احب اوضح حاجه للخبثاء..
الصدمه هى اللى كانت جامده مش حاجه تانيه..
هههههههههههههه..منا عارفكم شباب متحرش صحيح :]
إرسال تعليق